مناجاة

نبيهة عمر
أبيتُ نجِيًّا أسائل البدرَ عنه والأنجمَا تَردُّ حنايا القلبِ: ما لك؟ كان هنا قابعَا بيديْكَ نزعتَ النّبضَ من الحشا صارِمَا فعلامَ السؤالُ ويْحك و الأدمُعا؟ كمْ كان بك حفيًّا يسألُك المقامَ هائما هيهاتَ! أ ترجو أنْْ يُصيخَ و يسمعَا؟
تمت القراءة 34 مرة

التعليقات (0)

لا توجد تعليقات حتى الآن. كن أول من يعلق!